۝۝ منتديات حبايب حنان ۝۝

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


5 مشترك

    هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟

    عاشقه الاحساس
    عاشقه الاحساس
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد الرسائل : 174
    تاريخ التسجيل : 01/05/2008

    هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟ Empty هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟

    مُساهمة من طرف عاشقه الاحساس 22nd مايو 2008, 12:57 pm

    عبر عن إحساسك بالألم




    إن أنجح الطرق للوصول إلى التعاسة هو كتمانك إحساسك بالألم داخلك .
    ولو كان هناك سراً للصحة النفسية ، فإن هذا السر هو : "أخبر من يجرحونك أنهم يجرحونك حينما يفعلون ذلك ".

    إن الجرح هو إحساس بالألم لحظة التعرض له . إن الجرح يحدث الآن ؟ إن سببه
    أمامك مباشرة . إنه يتحدث عن نفسه ويحثك على وضع حد لآلامك .
    إن القلق هو إحساس مستقبلي بالألم ، قد يحدث مرة وقد لا يحدث مرة أخرى .
    إن القلق يلهمك الخروج من طريق الخطر .

    إن الألم المكبوت يتحول إلى غضب . إن هذا ا لغضب يساعدك في التعبير عن ألمك عن طريق شحن طاقتك كي تحمي نفسك .
    عندما تكبح ألآمك ، فإنك تعيد توجيه غضبك نحو ذاتك ، إن مثل هذا الغضب
    الداخلي يُسمى الإحساس بالذنب . إنه غضب لا غاية منه ولا هدف سوى توجيه
    تفكيرك نحو الانتقام ، وشحذ رأسك بأفكار سيئة ، وزعزعة ثقتك في ذاتك ، حيث
    تبدأ في الشك في مدى صلاحك .

    إن الغضب الوحيد الذي ينطوي على معنى لا يزال مرتبطاً بالألم لأذى الذي تسبب فيه .
    إن إخبارك لمن يجرحك بمدى ما سببه لك من ألم قد ينطوي على بعض المخاطرة ، لأن هذا الشخص قد يكون من المقربين إليك .
    ماذا لو أطلق عليك هذا الآخر أنك " مفرط الحساسية " ، أو قال لك أن إحساسك بالألم لا يعنيه ، ولم يأخذ أحاسيسك على محمل الجد ؟

    إذا لم يهتم الشخص الآخر بأحاسيسك ، فإنه لا يهتم بك أيضا ً . وكلما كنت
    أسعر في اكتشاف ذلك ، كان ذلك أفضل . لِمَ تهدر مزيداً من الوقت معه ؟

    ماذا لو قال لك الآخر أنه جرحك بدافع من الغضب بأنك جرحته قبل ذلك ؟ حينئذ
    يكون هذا هو الوقت المناسب لاكتشاف الحقيقية ، وتصفية الأجواء.
    وماذا لو لم يتذكر هذا الشخص أنه قد حرجك أو أنكر ذلك أصلاً ؟

    قد يتكون تلك هي الحقيقة ، لأن معظم الناس لا يجرحون الآخرين عن عمد . كما
    أن الصمت الذي تغرق فيه تعبراً عن ألمك يصعب على الآخرين إدراكه .

    إن تعبيرك عن الألم أحياناً ما يضع حبك أو صداقتك على الحد الفاصل ، إنه دائماً ما يختبر مدى حبك لنفسك .
    إن ذلك هو الشيء الصحيح الذي ينبغي أن تفعله في أي علاقة تمثل لك قيمة .
    عبر عن ألمك بأكثر الطرق بساطة ومباشرة عندما تلحظه لأول مرة .
    أخبر الآخرين أنك قد جُرحت . يمكنك أن تذكر أنك غاضب ، ولكن لا توضح غضبك
    أو تبادر بالهجوم . فإن ذلك لن يجدي ، بل سوف تجرح الشخص الآخر ، والذي لن
    يستطيع حينئذ أن يستمع ،مما سيجعل الأمور أسوأ .
    أياً كان ما ستفعله إزاء ألمك ، فلا تجعله يستمر لفترة طويلة .
    إذا لم تستطع أن تعبر عن ألمك لشخص آخر ، فإنك إذن لا تستطيع التعبير عن
    حبك له ، فالغضب المتراكم يقف عائق في سبيل تدفق ا لمشاعر الإيجابية .
    إذا كنت تقدر حبك ، فأنت في حاجة لأن تعبر عن ألمك .
    إن كبح الألم هو موت للحب .





    إنني أظهر ألمي عندما يؤلمني الآخرون ، لذا
    أستطيع أن أشعر بالحب لباقي الوقت



    كن صريحاً


    أن تكون صريحاً يجب أن يكون لديك الرغبة في أن ترى وتُرى .
    إن الصراحة تعتمد على قبول الذات والرغبة في ا لنمو .
    إن الصراحة والحرية توأمان متلازمان .
    فالصرحاء هم فقط من يشعرون بالحرية .
    والكراهية والمعاناة هما دائماً ما يترعرعان في الخفاء .
    إن الشاعر التي تحملها بداخلك هي التي تتولى زمام حياتك.
    أفتح قبلك فإنك إذا كبحت الكثير من مشاعرك ، فقدت ذاتك .
    إن الحقيقة المؤلمة ، تقال الآن أفضل كثيراً من الحياة التعيسة التي تعيشها ف يصمت .
    لقد آن لك أن تبوح بها .
    إن المشاعر التي لا تعترف بها تتحكم في حياتك وتسجنك داخلها . لقد آن لك أن تعترف بها .

    عندما تكون صريحاً ، لا أسرار في الحياة .

    إن الصراحة هي أن تحيا أفضل حياة يمكنك أن تحياها .
    عندما تكون صرحياً ، تصبح حراً كي تترك الأثر الذي يفترض أن تتركه على الآخرين .
    عندما تكون صرحياً ، تدرك كل الإجابات .




    إنني صريح تجاه خبايا الحياة ،
    وبكوني صريحاً ، لا أجد منها شيئاً .
    إنني صريح تجاه آلام الحياة ،
    وبكوني صريحاً ، أجد متعة




    الأسرار


    إن أعباءك تقدر بكم الأسرار التي تحملها بداخلك .

    عندما تكتم سراً عن شخص آخر ، فإنك تسلب ذلك الشخص إرادته الحرة في التصرف وعمل أفضل ما يجب عمله .
    عندما يُكتشف السر ، فإن كتمانه سيصبح موضع تساؤلات مثل : " لم أخفيته هذه
    الفترة ؟" ، " لماذا لم تأتمنني عليه ؟" ، " لماذا لم تثق بي ؟"
    قد يغفر لك الآخرون كتمانك السر ، ولكن الألم الناتج عن كتمانك له سوف يفسد علاقتك بهم .
    إن ما بين السر والكذب أشبه بصلة قرابة حميمة .

    عندما تقصي الناس عن الحقيقة التي هم في أمس الحاجة إلي معرفتها كي يحموا أنفسهم ، تجعلهم في موقف أضعف .
    عندما تكتم سراً حتى تدع الفرصة لشخص ما كي يتجنب مصيره ، فإنك حينئذ تصب قوة مضادة له .
    عندما تكتم سراً ، تغلق جزءً من نفسك . عندما يطلب منك شخص ما أن تحفظ له سراً ، فإنه يثقل علي قلبك ، ويسألك أن تعاني معه أيضاً .
    إنك لا ترغب في معرفة معظم الأسرار .
    إنك لا تشكر أحداً لأنه أخبرك بسر .
    عندما يخبرك شخص ما بسر ، فإنه يسلبك رد فعلك التلقائي تجاه شخص آخر .
    طالما كانت الأسرار خفية دائماً ، لذا فإن بها جزءاً زائفاً أيضاً ، ولكن
    بما أن السر لا بد أن يظل سراً ، فإنك لا تستطيع أبداً أن تسأل أي جزء منه
    حقيقي .
    إن حياة الأسرار هي ضرب من الجحيم .

    إن الحب يموت حيثما تحيا الأسرار .






    إنني لا أملك أسراراً .
    إنني لا أملك شيئاً لأخفيه .
    حتى لو اكتشفت أسوأ ما في ذاتي ،
    فإني اكتشافي سيكون قوة جديدة لي



    انضج



    قد تبدو هذه الكلمات قاسية .
    قد تكون سمعتها من قبل تقال لك في ساعات الغضب ، عندما تكون قد ارتكبت خطا أو فعلت شيئاً لم يعجب الآخرين مثل :
    " انضج وتحمل المسئولية "
    " انضج وتحمل مسئولية اختياراتك "
    " انضج واتخذ قراراتك الخاصة "
    " انضج وتوقف عن إزعاجي "
    لا أحد منا يريد أن يدفع الضرائب ، أو يذهب للعمل ، أو يوجه ما لا بد من
    مواجهته ، أو يحزن على ما لا يمكن تحقيقه ، أو يتوائم مع أحلام غير واقعية
    ، أو يتقبل الحدود المقررة له ، ولكن لتلك هي سنة الحياة .
    إن أسعد الناس يحتفظون بروح المرح والبهجة في عملهم ، لأن عملهم هو امتداد لأفضل ما يتميزون به .
    إنك تستطيع أن تفعل ذلك أيضاً . أما إذا لم تجد متعة في علمك ، فقد تبدو
    أمام الآخرين ناضجاً وجاداً ، ولكنك أمام نفسك تكون قد وصلت للشيخوخة .
    لكي تجد المتعة في عملك ، لا بد أن تجد ذاتك أولاً .
    لابد أن تنضج ك يتكون قادراً على تحمل مسئولية الإيمان بذاتك ، وبأن لديك شيئاً متميزاً لتمنحه .
    وبمجرد أن يتولد لديك ذلك الإيمان ، سوف تبدأ في أخذ مسألة تميزك مأخذ
    الجد ، إن ذلك هو النضج ، خاصة إذا كان مجال عملك يبدو مرحاً طوال الوقت .


    فلا شيء أكثر جدية أو نضج من هؤلاء الذين وجدوا أنفسهم لقد حان الوقت كي تنضج وتبدأ لبتك الخاصة .




    إنني أستطيع أن أكون كل شيء لنفسي .


    ----------------------------
    ----------------
    ---------

    طالب بحريتك




    إن الحرية ليست غاية ، إنها رحلة .
    إنك في حاجة لأن تكون حراً كي تختار الطريق الصحيح لنفسك ، وذلك الطريق هو الطريق الذي يقودك لأفضل شيء لديك .
    إن كل ما يهم هو أن تصبح شخصاً حراً في تقرير الوجهة التي تريد الذهاب
    إليها ، والطريقة بسيطة : تصرف بحرية وسوف تجد الحرية بين يديك .
    إن كونك حراً يعني كونك واقعياً ، فإذا أردت أن تكون حراً ، فأنت في حاجة لأن تعقد صدفات مع الحقيقة .
    ومهما كان مدى الوضوح الذي تستطيع به أن تكشف عن القوى التي تقف في سبيلك ، فإن أهم العوائق التي تقف في طريق حريتك توجد بداخلك .
    إنك من يسمح للعقبات أن تسد عليك طريقك ، فبينما يقودك بقاءك مقيداً إلى
    الإحباط ، فإنه أيضاً يجعلك في منأى عن اكتشاف نواحي ضعفك وقصورك .

    ولكي تتحرر ، لا بد لك أن تتخلى عن أي أمان بقدمه لك أي قيد تتقيد به .
    لا بد أن يكون لديك القدرة على مواجهة الحاضر متحرراً من مشاعر الماضي
    المتطفلة ، وفي النهاية إن ما يحدد مدى الحرية التي تتمتع بها هو الحرية
    التي يتمتع بها قلبك .
    إن حريتك تكمن مباشرة وراء غفرانك .

    إنك عندما تحرر نفس ، تحرر العالم أيضا ً.



    إنني حر .
    أنا أعلن ذلك




    أوجد مسارك الخاص



    ليس هناك قواعد لذلك ، ولا مناهج تستطيع أن تدرسها في إحدى المدارس . إن
    كل المعلمين الذين تقابلهم طوال مرحلة الدراسة يشيرون إليك باتجاه معين ،
    ولكنه اتجاههم هم . وإنك تتبع هذا الاتجاه ، لأنه يبدو لك قوياً بينما أنت
    في مرحلة من حياتك يسود فيها لاشك وعدم وضوح الرؤية .
    وإذا كنت محظوظاً ، فإنك تضل طريقك .
    إن فقدانك الطريق دليل على أنك كنت مخطئاً ، ومن ثم فهو شيء يحثك على تصحيح أخطائك .
    لاأحد يضل الطريق مثلما يضل من يتخذ قراراً خطئاً في مرحلة مبكرة من حياته فقط ليكون لديه اتجاه في الحياة كي تبعه .
    كم هو رائع لو كنا جميعاً موهوبين بصورة كبيرة في مرحلة الطفولة ، لدرجة
    أن تحدد لنا مواهبنا المسار الذي نتبعه ، ولكن ذلك لا يحدث في الغالب .
    ربما يقلل تعليمك من حماسك لما تحبه أكثر مما يدعمه . وربما كان والداك
    يؤيدان تعليمك على حساب مواهبك الفطرية ،إنه لم الصعب _ في أيامنا الحالية
    – ألا نشعر –ولو قليلاً – وكأننا قرود مدربة لكي نفي بمتطلبات شخص آخر ،
    بينما أحد لا ينظر إلى توجهاتنا بشكل جدي
    وبما أنه –في البداية _ لا يظهر إلا وميض خافت من الموهبة اللامعة ، فإنه
    من الصعب عليك في بادئ الأمر أن يكون لديك إيمان بذاتك وباتجاهاتك الحقيقة
    .

    لا بد أن تحاول أولاً ، وحينما تجد أن مجهوداتك أقل من طموحاتك ، اهجر هذا الطريق إلى طريق آخر أكثر أمناً . فلا أحد يحب الفشل .
    إن اتجاهك هو ذاتك . وكل ما ينبغي عليك عمله هو أن تُسخّر أفضل نواياك . تمسك برغبتك الخاصة . اقبل نقاط قوتك وعجزك .
    إن موهبتك تقدم نفسها في البداية كنوع من الحب . إن موهبتك تستحوذ على انتباهك وتجذبك تجاه التفاصيل .
    بمقدورك أن تسلك الطريق الذي تختار ، ولكن إذا لم يكن هذا الطريق الذي تختاره هو طريقك الخاص ، فغي فارق يحدثه اتباعك هذا الطريق ؟




    هذه هي رحلتي .
    هذه هي حياتي .
    إنني أخلق الطريق بينما أنا ماضٍ فيه




    ارتكب أخطاءك



    لا تخش ارتكاب الأخطاء .
    إنها الشيء الوحيد الذي تتعلم منه.
    إن نجاحاتك لا تعلمك الكثير . فالحياة دائمة الغير ونجاحك قد يكون حظاً .
    إن فشكل محتوم إذا حاولت فقط أن تقلد النجاحات السابقة دون أن تخاطر
    مطلقاً بارتكاب أخطاء.
    إن نجاحاتك المدوية تنشأ من خلال إخفاقاتك .
    يمكنك أن تتعلم من أخطاء الآخرين ، لكنك لا تنضج إلا عندما ترتكب أخطاءك أنت.
    إن أخطاءك تُظهر عيوبك ، وتعلمك اكتساب الثقة في قواك الداخلية والاحترام القوي لإنسانيتك .
    إن أخطاءك تجعلك منفتحاً على ذاتك.
    ن إعادة النظر في حياتك وإحداث تغير قوي فيها يكون أسهل أثناء ارتكابك
    خطأً أكثر منه أثناء تحقيق نجاحاً . فالنجاح يقودك إلى شرك الاعتقاد بأنك
    أفضل مما أنت عليه .
    وبينما يكون لارتكاب الأخطاء أن يقلل من ذاتك ،فإنه أيضاً يعيد ارتباطك
    بوعدك الذي قطعته على نفسك . إنك تكون في أمس الحاجة لمن تحبهم عندما
    يتركونك ، وتكون في أمس الحاجة لموقعك في العمل عندما تفقده .
    إن أهدافك تتضح أمامك أكثر عندما تُمنى بخيبة الأمل .
    ارتكب أخطاءك الخاصة وأنت على طريقك نحو تحقيق أهدافك .
    تحرر ، انتهز الفرص ، خض المخاطرة للنمو مرة أخرى .
    إن الخطأ الذي ترتكبه قد لا يكون سوى البداية الجديدة التي تبحث عنها .



    إنني دائماً على استعداد للمخاطرة .
    إنني دائماً على استعداد للتعلم .
    إنني دائماً على استعداد لاختبار قوتي ،
    وبذلك أنحي القلب جانباً وأحيا فقط



    قل "لا "


    إذا لم ترغب في عمل شيء ما ، قل "لا" .
    هل يصعب عليك هذا ؟

    إن الراحة التي تشعر بها عند قولك "لا " هي مقياس جيد لمدى تمتعك بالحرية ، وهي قوة دافعة للسعادة .
    فكر في ذلك . لماذا تجد مشكلة في توضيح أنك لن تفعل شيئاً لا ترغب في فعله
    ؟ هل تخشى أن تجرح شخصاً، أو تتسبب في غضب الآخرين ، أو تختبر مشاعر شخص
    آخر ؟
    عندما تقول " نعم " بدلاً " لا " ، في قول "نعم " . وحينما تخاطر بقول "لا
    " في النهاية ، فإنك سوف تخيب أمل هذا الشخص وتبدو وكأنك متردد ، وتفتح
    الباب للنزاع .
    يمكنك أن تقول " لا " . أبدأ بالممارسة أمام المرآة ، ولكن لا تكثر من عمل
    ذلك . إن عمل ذلك ليس بتلك الصعوبة التي تتخيلها ، كما ،ه من السهل أن
    بالغ في عمله بسبب ما ينتابك من سلبية وضعف .
    إنك لست مديناً لأحد كي تقول أنك تريد عمل شيء ما ليس لديك الرغبة ف يعمله .
    واظب على هذا العمل البسيط اليومي ، ولا تجعله سلوكاً ينم عن الاستخفاف بالآخرين والتحدي لهم .
    هل تشعر بعدم الراحة بينما تفكر في تطبيق ذلك؟

    هل قول "لا " يبدوا أمراً صعباَ ؟
    إذا كان كذلك ، فقد يرجع ذلك لأنك بدافع من النفاق لدرجة أنك الآن تشعر أن قول " لا " سيتطلب شرح خدعك السابقة وتصحيحها .
    حتى لو أن ذلك حقيقي ، فإن هذا يعد مشكلة لن تنتهي إلا عندما تبدأ في قول ما تعنيه بالفعل .
    قل "لا " ولا تبال ، فإن ما ينجم عنها هو مشكلة الآخرين .





    إن شعوري كافٍ كي أعرف ما أريد


    --------------------------
    -----------------------
    -------------
    -----


    قل "نعم "


    نعم !
    يا لها من قوة تلك التي تحويها هذا الكلمة !
    " هل تحبني ؟"
    "نعم !"
    "هل قمت بعمل جيد ؟ "
    "نعم ! "
    هل أردت أن تسمع كلمة " نعم " ، فإنك بحاجة لأن تقول نعم .
    إن قول "نعم " هو دليل على القوة ، والثقة ، والمعرفة ، والعطاء .
    "نعم " هي جوهر الحب .
    " نعم " هي التزام ومعرفة لقيمة الأشياء .
    " نعم " تحمي وتطالب ، تغذي وتمنح حياة جديدة .
    "نعم " هي ابتسامة ، ونظرة تشجيع ، وإيماءة بالموافقة عدما يعجز الآخرون عن قولها .

    "نعم " هي تربيتة على الكتف.
    "نعم " هي الكرم بكامل معناه .
    "نعم " هي أساس بناء الممالك ، ورح الأديان ، وجوهر النجاح في العمل .
    يستطيع أي شخص أن يقول " لا " ، لكن الأمر يتطلب شخصاً ذا قوة حقيقية
    ليقول " نعم " .
    قل نعم ولا تخف .
    قل نعم . إنك تستطيع ذلك .
    قل " نعم "طالب بمكانك .
    أوجد نفسك ، احتفل بالحب الدائم . كون عائلة أدر شركة . أكتب رواية . تغلب
    على ضعفك . طور قوتك . اختر تميزك ، وكن سيد عالمك الخاص .




    نعم . نعم . نعم


    إنني أعانق حياتي ،
    فأجد حياتي تعانقني




    ابحث عن أفضل ما لديك


    ابحث عن قوتك ، حتى عندما تشك في وجودها ، "خاصة " عندما تشك في وجودها .
    إن قوتك تختفي في أوقات الضعف وتحتاج إلى إيمانك حتى تظهر نفسها .
    أتبع ما تعتقد أنه حق . فليس لديك مرشد أقوى من ذلك الاعتقاد . أما كل النصائح الأخرى ، فليس لها نفس القوة .
    إن إيمانك يصبح في وقت الشدة . إن ما يعتقده الآخرون لن يجعل الليلة الطويلة تبدو أقصر .
    لا تجعل مواطن ضعفك التي تكتشفها في بحثك عن أفضل ما لديك تحبطك . إن
    معرفتك بنواحي قصورك هامة مثلها مثل معرفتك نواحي قوتك . إنك عندما تعرف
    نواحي ضعفك إنما تعرف ما يجب أن تحذر منه ، وتعرف مدخلك إلى طريقك الخاص .

    ابحث . لا تجلس فقط هناك في انتظار العالم ليقدم لك الفرصة المناسبة . إن العالم متجاهل بطبيعته وتجاهله لك محتوم لو لم تعمل .
    اخلق الفرص بأن تؤمن بأفضل ما لديك .
    إن الاهتمام الذي يبديه في تعقبك الأفضل ما لديك يخلق من حولك عاملاً يهتم بك .

    اجعل لأفضل ما لديك مكاناً في حياتك . فإن لم يكن هناك مكاناً في حياتك له
    ، عليك إذن أن تخلق هذا المكان . إن أفضل ما لديك يتمدد ويحتاج لأن يتنفس
    .
    إن المشاعر هي متنفس الأرواح ، فاخلق للمشاعر مكاناً بداخلك بأن تتسم بالصدق والبساطة ، والحب .
    تُرى غين ستجد أفضل ما لديك ؟ إنه أمامك مباشرة ، حيث تجده دائماً .
    ترى ماذا سوف يقول لك أفضل ما لديك عندما تجده ؟



    "إنني جيد ، نعم ، إنني جيد "




    إنني مكمن قوتي .
    إنني لا أخشى من النظر داخلي


    [/size]
    عاشقه الاحساس
    عاشقه الاحساس
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد الرسائل : 174
    تاريخ التسجيل : 01/05/2008

    هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟ Empty رد: هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟

    مُساهمة من طرف عاشقه الاحساس 22nd مايو 2008, 12:58 pm


    إنني مكمن قوتي .
    إنني لا أخشى من النظر داخلي



    العزلة


    عندما تجد نفسك ، فإن شعورك بالعزلة هو امتياز وليس عقاب .
    إن كل العمل الجيد الذي تقوم به يأتي عندما تكون بمفردك .
    إن كل أحلامك تراودك عندما تكون بمفردك .
    إن أفضل أفكارك يتم التعبير عنها أثناء العزلة .
    إن حلمك بالعالم أفضل وإسهاماتك فيه سوف يأتيان أيضاً عندما تكون بمفردك .
    إن إبداعاتك ، ومبتكراتك ، وحلولك لأكثر المشكلات إرباكاً لك ، كلها تخطر لك عندما تكون منعزلاً .
    تستطيع أن تكون متلق جيد لسكون صوتك الداخلي فقط عندما تكون منفرداً بنفسك .
    إن هذا الصوت هو الذي يخبرك بما تحتاج أن تعرف ، إنه اتجاهك الداخلي ، وقلب روحك المصاغ في كلمات .
    إن هذه العزلة هي المكان الذي يُبعث منه إبداعك وتميزك .
    إنك تستمع إلى الموسيقى وترى الفن على أوضح ما يكون وأنت بمفردك . عندما
    تكون بمفردك ، فإنك تتقبل كل الهدايا التي يمنحها العالم لك.
    إنك في وحدتك تكون على اتصال بالطاقة التي تدير العالم .
    إنه المكان الذي تتواصل فيه مع الله الخالق وتتحكم فيه في كل مجريات حياتك .
    إن الأشياء التي تأخذها من هذا المكان تدعم روحك بالسمو ، وتغفر لك حماقاتك ، وتملؤك بعزيمة جديدة .
    تعلم كيف تحب أن تكون مع نفسك . إنه أعلى مكان يمكنك أن تتطلع إليه .



    إن الخير الذي قمت به يكافئني
    في عزلتي .
    إنني أجد الراحة في أن أكون بمفردي
    فهنا ، أحيا في سلام




    أشرك الآخرين في وحدتك





    إن اشتراك الآخرين في توحدك الذاتي يستلزم الثقة .
    إن إظهار الأعمال الداخلية لقلبك يعرضك لتعنيف اللامبالاة والإحباط الشديد الناتجين عن عدم أخذ الآخرين لك مأخذ الجد .
    من يرغب معاناة ألم كونه غير مسموع عندما يكون في أمس الحاجة لمن يستمع له ؟
    إن سماحك لشخص آخر ( سوف يقتصر ذلك على شخص أو أثنين في أحسن الأحوال لا
    أكثر على الإطلاق ) أن يقترب منك ، إن يعرف نفس الذات التي تكون عليها
    وأنت منفرد بنفسك جوهر الألفة .
    إن كونك صديقاً حميماً لآخر يعرض أمام هذا الآخر الذات التي تكتشفها وأنت في عزلتك مع نفسك .
    يا لها من مخاطرة !
    إنك إذا عرضت ذاتك الحقيقية ورفضها الآخر لأنه لم يفهم أو لم يهتم بأن
    يسمح لك أن تجعل نفسك مفهوماً ، إنك تتراجع للوراء ، مدراً العالم كله على
    أنه عالم أجوف زائف كخيال الظل .
    أين معنى الحياة إذا استحالت المشاركة في مثل هذه المعرفة مخيفة ؟

    إن الأرواح المتقاربة المتماثلة ليست في حاجة لأن تعمل على ذلك . ففي ودود
    بعضها البعض ، تجد كل منها كل التشجيع الذي تحتاجه كي تشعر بتفردها بينما
    هما معاً .
    لابد بعد ذلك أن تحب الآخر .
    إن الذوات التي تظهر في مثل ذلك التداخل تحدد عالماً يبدو أمامهم في كل مرة يكونون فيها معاً .
    تُرى أيها انعكاس الأخرى ؟ وأيها مصدر الأخرى ؟






    لا يوجد شيء بيني وبين نفسي . إن المسافة
    بينهما فضاء .
    هناك متسع لمسافة خالية أخرى لشخص آخر صريح .
    كم هو رائع أن أجد ذلك الشخص !
    وإن لم أجده ، فإنا ما زلت مع نفسي



    الآن



    استسلم لهذه اللحظة .

    إن هذه اللحظة هي متاع الحياة .

    لقد أصبحت الذكريات ماضياً ، سواء كانت جيدة أم سيئة

    إن المخاوف تحدد الأحداث التي لم تحدث بعد ، والقلق يشتت الوجود .
    عش اللحظة الحالية حيث تجري أحداث الحياة .
    إن هذه اللحظة لم تحدث من قبل . إنها لن تحدث بعد . إنها تحدث الآن فقط .
    إن وجودك هنا ، وجودك على قيد الحياة وكيانك الحقيقي كل ذلك يحدث الآن .
    إن " الآن " لحظة سريعة الزوال وأبدية في نفس الوقت .
    إن "الآن " هبة الحياة (الله ) التي تنشر أجنحتها بالعطاء في سعادة .
    إن " الآن " هو اللحظة التي تعيشها .
    إذا كنت تعيش هذه اللحظة ، فإنك تعيش كل جزء من الوقت .
    إذا كنت تعيش في الماضي فإنك لست على قيد الحياة الآن . إن الأحزان غير
    المفجعة تفسد عليك متعة شدو الطيور ، لأن الذكرى تذكرنا بالغائبين وتقلص
    الذات .
    إذا كنت تخشى المستقبل ، فأن اللحظة الآنية تفسد الشكوك أثناء بحثك عن نذر الشؤم في إحباطات تافهة .
    إن " الآن " كل شيء ، ولكن أيضاً لا شيء . إن " الآن " لا يمت للماضي بصلة
    ولكنه أيضاً يحمل كل الماضي، إنه طرف برعم الوقت الذي يحتاج كل شيء يؤدي
    بهذه اللحظة لأن تكون ذاتها .
    انطلق في اللحظة بشجاعة وبكل عواطفك ، إنها اللحظة التي تحيا فيها بالفعل . إنها اللحظة حيث يلعب الأطفال ويسود الهدوء الغابة .
    إن اللحظة تتسع بقدر تحرر من ذكريات ماضيك .





    إنني أكون ذاتي في هذه اللحظة




    تقدم إلى الأمام



    ما الحكمة من البقاء في هذا الطريق ؟
    هل تجد الراحة في سوء حظك ؟
    هل تستجمع قواك في انتظار خوض محاولة أخرى ؟
    هل تستخدم وضعك السيئ كسبب مقنع كي تشكو للآخرين ؟

    هل تتعمد الفشل كي تخيب أمل شخص آخر ؟ هل تعتقد أن ذلك الشخص الآخر يلاحظ
    ذلك ؟ وهل تعتقد أن ذلك الآخر ينبغي عليه أن يبدي اهتماماً بك ؟
    من الذي ينبغي عليه أن يهتم بك إن لم تهتم أنت بنفس بما يكفي لإخراج نفسك من محنتك ؟
    ربما يجب عليك أن تكون في هذا الطريق حتى تقنع نفس أنك في حاجة لأن تفعل
    شيئاً حيال وجودك في هذا الطريق . ومع ذلك ، فقد بقيت في هذا الطريق لفترة
    ، ولعلك قد اكتشفت أنه لا شيء يتغير من تلقاء نفسه .
    حسناً ، اعترف بأن الأشياء قد صارت بالسوء الذي تعتقد أنها قد صارت عليه .
    كم من الوقت تستغرق في التخطيط لمعاناتك ؟
    كم يبلغ قدر العقاب الإضافي الذي تعتقد أنك تستحقه ؟
    إن الأمر متروك لك كي تعلن الوقت الذي تكون فيه مستعداً للتقدم للأمام .
    أو ربما لا يجدر بك أن تعلن بل أن تبدأ التقدم .





    إنني لست أسيراً للماضي .
    إنني أتركه وراء ظهري ، هناك على
    الشاطئ البعيد .
    إنني لست أسيراً للعالم .
    إنني أنزلق من فوق سطحه ز
    إنني أتحرر من كل القيود المفروضة علي
    إنني أمتلك ذاتي ، لذا فأنا آمن وحر




    كن صبوراً



    ليس هناك نقطة يجب أن يقال عندها "كن صبوراً "
    بمقدورك أن تكون صبوراً فقط حينما تشعر بأنك تسير في الاتجاه الصحيح .
    ن الاتجاه الخاطئ دائماً ما يجعلك تشعر بقليل من الجزع . ومهما تكن السرعة
    التي تسير بها ، فإنك لن تصل إلى أي شيء ما لم تهجر ذلك الطريق .

    إنك لا يمكن كأن تكون صبوراً عندما تعتقد أنك تهدر عمرك .
    إنك تعلم أنه ينبغي عليك دائماً أن تفعل شيئاً آخر . أنك لا تستطيع حتى
    الاستمتاع بإجازة عندما لا تجد نفسك ، لأنك حينئذ لا تستطيع أن توجد
    اختلافاً بين الإجازة وبين بقية حياتك . فلا شيء ذو قيمة يحدث في أي منهما
    .
    إنك عندما تعرف اتجاهك ، لا تستطيع عمل أي شيء سوى أن تظل صبوراً.
    تستطيع أن تستقطع وقتاً لتمتع نفسك لأنك تعرف أنك تسير في الطريق الصحيح عندما تكون جاهزاً لذلك .
    إن المراهقين يتسمون بعدم الصبر دائماً.
    فهم ينتقلون من حفلة لأخرى ، ومن مجموعة من الأصدقاء لمجموعة أخرى ، ودائماً ما يبحثون عن الإثارة .
    إن الهدف يتطلب الصبر .
    إنك تبحث عن الإثارة عندما لا تكون لحياتك معنى حقيقي .

    إن لم تكن تستطيع أن تسترخي ، فقد ينبغي عليك أن تبدأ البحث عن الهدف
    الصحيح ، هدفك ، مصيرك . إن قلة صبرك تخبرك أن الوقت ينقضي منك ، وأنك
    تهدر حياتك .
    كن صبوراً تجاه أي شيء آخر ، ولكن لا تكن صبوراً تجاه مسألة إيجاد حياتك .
    " كن صبوراً " : كلمات جوفاء لحياة خالية من الهدف .
    عندما تجد هدفك ، فلن تحتاج أحد أن يخبرك بأن تكون صبوراً .





    إنني أبحث عن الطريق الصحيح .
    وعندما أجد هذا الطريق ، أتخلص من
    شكوكي .
    وعندما أسافر عليه ، أجد قوتي.
    إن هذا الطريق هو هدفي الوحيد .
    إنني أتبعه حيث يأخذني




    لا تجعل إحساسك بالوحدة يوجه
    حياتك


    إذا كنت تبحث عن وصفة سهلة للوقوع في كارثة ، دع وحدتك كي تكون الحافز لاختياراتك . اختر أن تكون مع شخص ما فقط لأنك تشعر بالوحدة .
    إن اليأس الذي تخلقه الوحدة يقودك على نحو أعمى نحو الشخص الأخر . إنك تختار شخصاً ما لمجرد أنه يبقي معك .
    يمكنك أن تعرف مائة شخص على هذا الشاكلة حينما تختار الشخص الخطأ .
    إن أي شخص بإمكانه أن يضع نهاية لوحدتك في البداية ، ولكن الشخص المناسب
    هو الذي بإمكانه أن يحول بينك وبين فقدانك لنفسك . أما اختيار الشخص الخطأ
    ، فيقصيك عن أفضل ما لديك .
    إن إحساسك بالوحدة يتعاظم عندما تتوق لأن تكون أفضل ما يمكن أن تكون .
    وعندما لا تكون أفضل ما يمكن ، فأن الأوقات التي تقضيها مع نفسك تكون فهيا
    أيضاً بعيداً عنها . فحينئذ لا تصبح ما تريد أن تكون عليه وتشعر بالاغتراب
    عن رحلتك والإرهاق من طول الطريق .
    وعندما تكون بصحبة ألآخرين، فإنك تستخدم وجودهم كمخدر . إنك في هذا الوقت
    تحتاجهم بصورة قوية . إنك تخشى انسحابهم من حياتك وتخشى تقشف الصمت .وفي
    وسط تلك الصحبة فأنك دائماً تنتظر الفراق والوقت المضطرب حينها سوف تصبح
    وحيداً مع ذات لا تُكِن لها أي تقدير .

    إنك في حاجة لأن تتسامح مع عزلتك بمعرفة ما ترمز إلية .
    انظر لوحدتك كحلم لقلبك بحياة ذات معنى عظيم .
    استغل وقتك الذي تقضية بمفردك كي تفكر في عاطفتك .
    استغل وقتك في غزل نسيج نواياك . وفي أثناء الصمت ، حاول أ ن تجد صدى نيتك الحقيقية .
    كن ممتناً لكونك وحيداً .
    إن وحدتك هي دائماً من أجلك.




    إنني أعيش في المسافات التي تتخلل
    أفكاري




    اعتذر

    إنك تستطيع ذلك .
    لقد انتابك شعور سيء تجاه هذا الأمر طويلاً بما يكفي ، إنك لن تعتذر ، ولكن ما عساك أن تقول ؟
    ربما تقول إنك كنت على حق ، أو أن الآخر كان يستحق منك ذلك ، ولكنك في
    الغالب تحاول إقناع نفسك بأن ما فعلته لم يكن مؤلماً إلى هذا الحد .
    لذلك فإنك عندما ترفض أن تعتذر ، إنما في الواقع تقنع نفسك بأنك لست سيئاً .
    وإليك تلك المعلومة : إن الأقوياء والأسوياء هم فقط من يعتذرون .
    إنك لست سيئاً حتى لو كنت قد أسأت التصرف متعمداً . ربما جرحت نفسك ، وكان جرحك مجرد قمة جبل غضبك الجليدي .
    اعتذر ، وأظهر أيضاً كيف أنك جُرحت .
    تحمل مسئولية الألم الذي سببته للآخرين لا تحاول أن تتنصل من ذلك .
    لا تستغل جرحك في تبرير تبلد شعورك تجاه الآخرين .
    كن وفياً .
    اعترف بأنك مجرد إنسان .
    اعتذر .
    سوف تحب ذاتك مرة أخرى .




    إنني صالح ولدي دائماً شيء أمنحه
    للآخرين




    توقع نتيجة إيجابية



    لأنك خيّر فإن فعل الخير يرضيك .
    إن قدرك ممهد بأعمال الخير .
    إن الخيّرين فقط هم من يشعرون بالذنب.
    إن الخيرين فقط هم من يشفقون على أنفسهم.
    لا تأس على إخفاقاتك ، واستمر في الطريق .
    أوجد الأسباب كي تحب ذاتك وسوف يتبعك العالم .
    تستطيع أن تخاطر وتخسر أي شيء وتظل أفضل ما يمكن أن تكون .
    إنك لست مركز العالم ، إنك العالم بأسره .
    توقع نتيجة جيدة ، فإن توقعاتك سوف تخلقها .




    إنني أملك القوة لإنقاذ نفسي
    سيف الله
    سيف الله
    عضو ذهبى
    عضو ذهبى


    ذكر
    العقرب عدد الرسائل : 853
    العمر : 52
    تاريخ التسجيل : 30/10/2007

    هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟ Empty رد: هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟

    مُساهمة من طرف سيف الله 22nd مايو 2008, 3:33 pm

    هايل يا عاشقه موضوع روعه
    تسلم الايادي
    Raul
    Raul
    ادراة المنتدى
    ادراة المنتدى


    ذكر
    عدد الرسائل : 9950
    العمل/الترفيه : Veterinarian
    تاريخ التسجيل : 20/01/2008

    هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟ Empty رد: هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟

    مُساهمة من طرف Raul 22nd مايو 2008, 6:55 pm

    توبيك هايل
    تسلم ايديك
    عاشقه الاحساس
    عاشقه الاحساس
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد الرسائل : 174
    تاريخ التسجيل : 01/05/2008

    هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟ Empty رد: هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟

    مُساهمة من طرف عاشقه الاحساس 23rd مايو 2008, 3:58 pm

    مرسي على مروركم الجميل للتوبيك
    MEHA
    MEHA
    عضو ذهبى
    عضو ذهبى


    انثى
    القوس عدد الرسائل : 605
    العمر : 35
    العمل/الترفيه : STUDENT
    المزاج : كل يوم بحالة ...جنان يعنى
    تاريخ التسجيل : 18/11/2007

    هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟ Empty رد: هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟

    مُساهمة من طرف MEHA 26th مايو 2008, 3:02 pm


    إنني لا أملك أسراراً .
    إنني لا أملك شيئاً لأخفيه .
    حتى لو اكتشفت أسوأ ما في ذاتي ،
    فإني اكتشافي سيكون قوة جديدة لي



    بجد توبيك هايل يا عاشقة الاحساس

    تقبلى مرورى
    Khokha
    Khokha
    عضو ماسى
    عضو ماسى


    ذكر
    الدلو عدد الرسائل : 2759
    العمر : 34
    العمل/الترفيه : Lesa Fi El Gam3a
    المزاج : Ma5nOoOoOo2 MoOoOoT ( So Sad
    تاريخ التسجيل : 30/05/2008

    هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟ Empty رد: هل تعبت من الحياة والناس ؟ هل تريد السعادة؟

    مُساهمة من طرف Khokha 20th يوليو 2008, 2:02 am

    توبيك هايل
    تسلم ايديك

      الوقت/التاريخ الآن هو 26th نوفمبر 2024, 7:37 pm