حبيبي ..
لا تسألني من أكون ..
ولا لمـاذا أكتب لك ..
ولا تسألني لماذا أنت بالذات ..
الذي أحبه وأهواه ..
فيكفيني ...
أنك أنت سبب حبي ...
وأنت سبب حياتي ..
ويكفيني أنني من مدرسة حبك ..
تعلمت حروف الهوى ..
ولغة القلوب ...
وكيف أصرخ وأقول ...
أحبك .. أحبك ..أحبك ..
حبيبي ..
وموجة عقلي ويقيني ..
وروحي التي تهواك منذ سنين ..
أبعث اليك حروفي التائهة ..
حروفي التي تبحث عنك ..
حروف عشقي ..
وحبي ..
واخلاصي لك ..
اقرأها ...
مزقها ..
احرقها ..
فهي لك ..
فأنت سبب حياتها ..
وأنت سبب نبضها ..
وأنت فقط سبب موتها
حبيبي ..
أنت حبي الذي أملكه ..
أنت قلبي الذي تأسره ..
أنت نفسي الذي أتنفسه ..
فأنا كالغريق ..
الذي ينتظر اليد لاتي ستنقذه ...
ليس منك ..
بل من اتهموني بالجنون ..
فالمجنون يا حبيبي ..
الذي فقد عقله
المجنون الذي نسي اسمه ...
فعقلي بين يديك ..
ذهب مني اليك ..
ذهب لكي لا يسكنه سوى عينينك ..
اسمي هو قلبك ..
اسمي هو حبك ..
اسمي هو أنت ..
حبيبي ..
قالوا عنك سراب ..
أتدري ..
فبداية السراب ..
حرارة تعيش في الفؤاد ..
ونار أشعلها البعاد ..
ووهم بأنك لست هنا ..
ولست سوى رسم رسمته ..
وسكنت فيه وحدي ..
فلتكن سراب ...
فأنا أحب تلك الصحراء التي تسكن فيها ..
دامت تجمع من مثلك من الأحباب
حبييبي ..
أتدري ماذا أفعل الآن ..
أبحث عن قلم وأوراق أكتب لك ..
لقد نسيت بأنك دون عنوان أرسل لأرسل اليك ..
ودون مكان لتصل رسائلي اليك ..
اذا سأرسل لك ..
عبر نسيم الهواء الذي تتنفسه .. وأقول لك .. أحبك ..
عبر أشعة الشمس الذهبية ..
التي تداعب وجنتيك ..
وأقول أحبك ..
عبر قطرات ندى الصباح ..
التي تضيئ مقلتيك ..
أحبك ..
عبر رحيق الورد الذي يأخذ ألوانه من وجنتيك ..
أحبك ..
عبر انهر الحب ... التي تلامس شفتيك ..
أحبك ..
فهل وصلت اليك ..
حبيبي ..
وعمر حياتي الذي ابتدأ بك ..
وروح أنفاسي التي بين يديك ..
وقلبي الذي ينبض اليك ..
ودمي الذي يجري بعروقك ..
أحبك ..
أحبك ..
أحبك ...
لا تسألني من أكون ..
ولا لمـاذا أكتب لك ..
ولا تسألني لماذا أنت بالذات ..
الذي أحبه وأهواه ..
فيكفيني ...
أنك أنت سبب حبي ...
وأنت سبب حياتي ..
ويكفيني أنني من مدرسة حبك ..
تعلمت حروف الهوى ..
ولغة القلوب ...
وكيف أصرخ وأقول ...
أحبك .. أحبك ..أحبك ..
حبيبي ..
وموجة عقلي ويقيني ..
وروحي التي تهواك منذ سنين ..
أبعث اليك حروفي التائهة ..
حروفي التي تبحث عنك ..
حروف عشقي ..
وحبي ..
واخلاصي لك ..
اقرأها ...
مزقها ..
احرقها ..
فهي لك ..
فأنت سبب حياتها ..
وأنت سبب نبضها ..
وأنت فقط سبب موتها
حبيبي ..
أنت حبي الذي أملكه ..
أنت قلبي الذي تأسره ..
أنت نفسي الذي أتنفسه ..
فأنا كالغريق ..
الذي ينتظر اليد لاتي ستنقذه ...
ليس منك ..
بل من اتهموني بالجنون ..
فالمجنون يا حبيبي ..
الذي فقد عقله
المجنون الذي نسي اسمه ...
فعقلي بين يديك ..
ذهب مني اليك ..
ذهب لكي لا يسكنه سوى عينينك ..
اسمي هو قلبك ..
اسمي هو حبك ..
اسمي هو أنت ..
حبيبي ..
قالوا عنك سراب ..
أتدري ..
فبداية السراب ..
حرارة تعيش في الفؤاد ..
ونار أشعلها البعاد ..
ووهم بأنك لست هنا ..
ولست سوى رسم رسمته ..
وسكنت فيه وحدي ..
فلتكن سراب ...
فأنا أحب تلك الصحراء التي تسكن فيها ..
دامت تجمع من مثلك من الأحباب
حبييبي ..
أتدري ماذا أفعل الآن ..
أبحث عن قلم وأوراق أكتب لك ..
لقد نسيت بأنك دون عنوان أرسل لأرسل اليك ..
ودون مكان لتصل رسائلي اليك ..
اذا سأرسل لك ..
عبر نسيم الهواء الذي تتنفسه .. وأقول لك .. أحبك ..
عبر أشعة الشمس الذهبية ..
التي تداعب وجنتيك ..
وأقول أحبك ..
عبر قطرات ندى الصباح ..
التي تضيئ مقلتيك ..
أحبك ..
عبر رحيق الورد الذي يأخذ ألوانه من وجنتيك ..
أحبك ..
عبر انهر الحب ... التي تلامس شفتيك ..
أحبك ..
فهل وصلت اليك ..
حبيبي ..
وعمر حياتي الذي ابتدأ بك ..
وروح أنفاسي التي بين يديك ..
وقلبي الذي ينبض اليك ..
ودمي الذي يجري بعروقك ..
أحبك ..
أحبك ..
أحبك ...