فى رحله استكشافيه خرجت فيها مجموعه من الطالبات وبعض المعلمين الى احدى المدن لمشاهدة المناطق الاثرية
وحين وصلت الحافله الى احدى المواقع كانت المنطقه حوله شبه مهجورة فنزل الجميع وبدئت الطالبات تدون ملاحظاتها حول المكان
ومر الوقت وقرر المعلمون بأخذ استراحه وكان من بين الطالبات فتاه حسناء أدهشها المكان فقررت ان لا تضيع لحظه من تأملها فيه وبعدت قليلا وجلست على صخره متواريه تتأمل غروب الشمس دون الانتباه للآحد
وبعد غروب الشمس عادت الى مكانها والصدمه تملأها !!! اين الجميع اه لقد رحلو بدونى لابد ان هم لم يرونى ماذا أفعل الان فقررت ان تبحث عن اى احد يغيثها ولاكنها لم تجد احد ومشت طويلا وهى تبكى وتلوم نفسها
وبعد قليل رأت كوخ صغير بين الاشجار فطرقت على بابه ففتح لها شاب وسيم فى أواخر العشرين من عمره وقال لها من انتى؟؟
قالت اتيت الى هنا فى رحله أستكشافيه ولكن فرقتى ذهبت بدونى .. هل يمكن ان تدلنى على اقرب قريه لكى يعيدونى الى مجموعتى ؟؟
فقال لها: ان اقرب قريه تبعد 90 ميلا من هنا وصعب ان نصل اليها الان وسط الضباب . تفضلى يمكنكن ان تمكثى عندى الليله .
فترددت ولاكن لايوجد حل اخر فدخلت
وقال لها: ستنامين على السرير وانا على الارض و أخذ قطعة قماش وفصل بها السرير عن باقى الغرفه
فاستلقت الفتاه على السرير وغطت نفسها أخذت تراقب الشاب وكان هو جالسا على كرسى يقرأ كتاب ولكن بعد قليل اغلقه وبدأ يضع اصبعه الكبير على الشمعه الموضوعه بجانبه ولا يشيل اصبعه حتى يحترق وفعل هذا مع جميع أصابع يده
وكانت الفتاه تراقب وهى تبكى بصمت خوفا منه لانها حسبته جنيا يمارس أحد الطقوس
ولم ينم اى منهما حتى الصباح وفى الصباح أخذها الى القريه التى ارسلتها الى اهلها
وعندما حكت ما حدث معها الى والدها لم يصدقها وذهب ليعرف من هذا الشاب الذى باتت عنده ابنته
فذهب على انه عابر سبيل ييد المبيت عنده وعندما طرق الباب فتح الشاب ويده ملفوفه بشاش فسأله ماذا حدث ليده
فقال له: منذ أيام باتت عندى فتاه ضائعه وكانت حسناء فوسوس لى الشيطان الوقوع بها وكنت خائفا من غضب ربى فكنت احرق يدى لأذكر نفسى بما سيحدث لى ان فعلتها.
فأعجب الرجل بالشاب وزوجه لأبنته
وهكذا ظفر الشاب بالفتاه عمره كله
يارب تعجبكم
وحين وصلت الحافله الى احدى المواقع كانت المنطقه حوله شبه مهجورة فنزل الجميع وبدئت الطالبات تدون ملاحظاتها حول المكان
ومر الوقت وقرر المعلمون بأخذ استراحه وكان من بين الطالبات فتاه حسناء أدهشها المكان فقررت ان لا تضيع لحظه من تأملها فيه وبعدت قليلا وجلست على صخره متواريه تتأمل غروب الشمس دون الانتباه للآحد
وبعد غروب الشمس عادت الى مكانها والصدمه تملأها !!! اين الجميع اه لقد رحلو بدونى لابد ان هم لم يرونى ماذا أفعل الان فقررت ان تبحث عن اى احد يغيثها ولاكنها لم تجد احد ومشت طويلا وهى تبكى وتلوم نفسها
وبعد قليل رأت كوخ صغير بين الاشجار فطرقت على بابه ففتح لها شاب وسيم فى أواخر العشرين من عمره وقال لها من انتى؟؟
قالت اتيت الى هنا فى رحله أستكشافيه ولكن فرقتى ذهبت بدونى .. هل يمكن ان تدلنى على اقرب قريه لكى يعيدونى الى مجموعتى ؟؟
فقال لها: ان اقرب قريه تبعد 90 ميلا من هنا وصعب ان نصل اليها الان وسط الضباب . تفضلى يمكنكن ان تمكثى عندى الليله .
فترددت ولاكن لايوجد حل اخر فدخلت
وقال لها: ستنامين على السرير وانا على الارض و أخذ قطعة قماش وفصل بها السرير عن باقى الغرفه
فاستلقت الفتاه على السرير وغطت نفسها أخذت تراقب الشاب وكان هو جالسا على كرسى يقرأ كتاب ولكن بعد قليل اغلقه وبدأ يضع اصبعه الكبير على الشمعه الموضوعه بجانبه ولا يشيل اصبعه حتى يحترق وفعل هذا مع جميع أصابع يده
وكانت الفتاه تراقب وهى تبكى بصمت خوفا منه لانها حسبته جنيا يمارس أحد الطقوس
ولم ينم اى منهما حتى الصباح وفى الصباح أخذها الى القريه التى ارسلتها الى اهلها
وعندما حكت ما حدث معها الى والدها لم يصدقها وذهب ليعرف من هذا الشاب الذى باتت عنده ابنته
فذهب على انه عابر سبيل ييد المبيت عنده وعندما طرق الباب فتح الشاب ويده ملفوفه بشاش فسأله ماذا حدث ليده
فقال له: منذ أيام باتت عندى فتاه ضائعه وكانت حسناء فوسوس لى الشيطان الوقوع بها وكنت خائفا من غضب ربى فكنت احرق يدى لأذكر نفسى بما سيحدث لى ان فعلتها.
فأعجب الرجل بالشاب وزوجه لأبنته
وهكذا ظفر الشاب بالفتاه عمره كله
يارب تعجبكم