عزيزي الشاب، جربت تعاكس بنت قبل كدا ؟؟؟؟؟؟؟
أكيد مش حأقول عزيزتي الفتاة هل اتعاكستي قبل كده؟ لأن مفيش واحدة في مصر متعاكستش !!!!!!
عامة .. خلونا نبعد عن البنات شوية ونشوف الشباب المقهور لما يحب يعاكس بيقول إيه ؟ وبيعمل إيه ؟!
(( تهريج .. بتباتة !!!! ))
شعب مصر شعب حميمي بطبعه، بيحب الألفة والانسجام والضحك، لدرجة إن في أحيان كتير بتتحول عنده المعاكسة لمجرد نكتة ......
طبعا طرق المعاكسة ومستوياتها كتيرة .. منها المعاكسة التبتة اللي بيفضل الواحد لازق زى الدبان بالظبط !!! ودا إما لجمال جسمه الباهر – في نظر الدبان طبعا ـ أو لأنه حاسس إنه حيطلع من اللزقة دي بفايده !
وفيه معاكسة التهريج، شباب مرمي على النواصي مش لاقي حاجه يعملها غير إنه يعاكس ويهرج على الماشيين ، والمعاكسة هنا بتبقى تهريج في الأول وفي الآخر، حاجه لتضييع الوقت يعني، وأهوه .. يمكن تطلع بفايدة برضه .. بس الأهم .. التهريج ..
** مثلا تلاقي بنتين ماشيين ووراهم تلات ولاد، واحد بس اللي بيتكلم من الولاد ومركز مع واحدة ( تتجوزيني والعصمة تبقى في إيدك ؟؟ ... تتجوزيني وأغسلك الصحون؟؟ .. طب تتجوزيني وأرضع العيال ؟!! ) وتلاقي التلاتة ماتوا على نفسهم من الضحك .. طبعا هو لا حيتجوزها ولا حيرضع العيال ولا حيشوف خلقتها بعد كدا .. بس بيضيع وقت وبيسلي نفسه ..
أو برضه تلاقي بنتين ماشيين وواحد بيكلم صاحبه ( أحلى واحدة فيهم اللي لابسه جزمة سودا ) .. ويا ويلهم لو لمحوهم بيبصوا على جزم بعض !! يأخذوهم تريأة للصبح!!!!
(( مامتك نحلة ؟ ))
وفيه معاكسات مفتكسة، مثلا الشاب من دول يرمى كلمة يحاول يشد انتباه البنت، زى واحدة ماشية في حالها لا بيها ولا عليها تلاقي واحد متعرفوش بيبصلها وفجأة يقف قدامها ويقولها ( لازم ماما كانت نحلة !! ) طبعا البنت حتفكر ( هو بيجيب سيرة الأم إبن الــ ...... )
أو مش حتفهم عاوز ايه .. فحترد بنعم .. أو أفندم ..أو بتقول إيه يا جدع إنت ... هنا الواد ينط ويقولها بسرعة ( عشان تجيب العسل دا كله !! ) وهو شطارته بقى بعد كدا..
بس مش دايما الشطارة بتنفع .. واحد جرب الموضوع دا وقال أول جملة .. راحت البنت بصاله بمنتهى الثقة وقالته له ( إشمعنى ؟ ) بعد ما خلص جملته راحت قايلاله ( تصدق .. وإنت لازم ماما كانت فرخة .. عشان تجيب البيض دا كله !!!!! ) طبعا صاحبنا قعد تلات أسابيع بعدها في البيت .. لحد ما يفقس !
والمعاكسات برضه مقامات يعني معاكسة الماشيين غير معاكسة الواقفين، وأصحاب العربيات لهم طرقهم الخاصة تلاقي واحد بعربية واقف قدام واحدة وهات يا كلاكس وعمّا ل يشاور على تحت وعامل مجنون في العربية .. وبعدين يرجع مارشدير وهو باصص للبنت وبيقولها وهو مخضوض ( النمرة .. النمرة !! ).......
طبعا البنت شافت نمرته وهو بيرجع أو مشافتهاش بس فهمت إنها نمرة العربية من إشارته لتحت فحتقوله مالها ؟ .. هنا بقى تلاقي وش جديد تماما بيقولها ( مبتجمعش ! ... متديهالي تاني ؟! )
(( صوت حريمي .. اقفش !!!! ))
ومع إن المعاكسة في التليفون قدمت قوي إلا إنها لسه شغالة لحد دلوقتي ولان الدنيا اتطورت والتكنولوجيا دخلت البيوت وفي ظل نظام إظهار الرقم, ظهرت خدمات المعاكسات من تليفونات ميناتل والنيل ورينجو، يعني الشاب من دول يشتري كارت بخمسة أو بعشرة وهاتك يا نمر وهو ونصيبه وأول ما يرد عليه صوت حريمي يقفش فيه .. كدا على طول من غير ما يعرف مين دي ولا سنها وشكل اللي جابتها عامل إزاى ( مش بأقولكوا شعب حميمي .. وشرقان كمان !! )
وطبعا كل عشرتلاف مكالمة ممكن واحدة تكمل معاه عشر دقايق على الخط،، وفي الأغلب حتبقى واحدة عندها 60 سنة فاضية هى كمان وبتشوف العيال المجانين دول بيعملوا إيه قبل ما تقفل !
وفيه معاكسة التليفونات المقصودة .. ودي عادة في المدارس .. واحد خد موبايل واحدة معاه في الفصل ميعرفهاش من واحد صاحبه وقعد يزاولها من أى كابينة تليفون ...... أو يكون شافها مرة مع حد من صحابه وياخد تليفونها ويبتدي يظبط هو .. المهم .. التليفونات أثبتت إنها كانت ولازالت وسيلة مهمة للمعاكسة !
(( من حقهم برضه !!!! ))
قلت في أول الموضوع خلونا نبعد عن البنات شوية ، بس مش معنى كدا إننا ننساهم ..لأنهم لب الموضوع يعني لو مفيش بنات الشباب هيعاكس مين؟
والجديد دلوقتي إنك تلاقي بنتين – عادة لابسين لبس المدارس الأبيض في كحلي – ماشيين ورا واد وبيعاكسوه، والأجدد بقى إنك تلاقي الولد خايف منهم وبيبعد – هما عادة بتبقى أشكالهم تخوف ! – وهما ماشيين وراه وبيقولوا ( القطة خايفة ولا إيه ؟! ) ..
بس مش معنى كدا إن كل البنات اللي بيعاكسوا وحشين .. في بنات زى القمر وخبيرة معاكسة .. يمكن من كتر ما سمعوا ! بس الموضوع بقى بالنسبالهم وسيلة تهريج
أكيد مش حأقول عزيزتي الفتاة هل اتعاكستي قبل كده؟ لأن مفيش واحدة في مصر متعاكستش !!!!!!
عامة .. خلونا نبعد عن البنات شوية ونشوف الشباب المقهور لما يحب يعاكس بيقول إيه ؟ وبيعمل إيه ؟!
(( تهريج .. بتباتة !!!! ))
شعب مصر شعب حميمي بطبعه، بيحب الألفة والانسجام والضحك، لدرجة إن في أحيان كتير بتتحول عنده المعاكسة لمجرد نكتة ......
طبعا طرق المعاكسة ومستوياتها كتيرة .. منها المعاكسة التبتة اللي بيفضل الواحد لازق زى الدبان بالظبط !!! ودا إما لجمال جسمه الباهر – في نظر الدبان طبعا ـ أو لأنه حاسس إنه حيطلع من اللزقة دي بفايده !
وفيه معاكسة التهريج، شباب مرمي على النواصي مش لاقي حاجه يعملها غير إنه يعاكس ويهرج على الماشيين ، والمعاكسة هنا بتبقى تهريج في الأول وفي الآخر، حاجه لتضييع الوقت يعني، وأهوه .. يمكن تطلع بفايدة برضه .. بس الأهم .. التهريج ..
** مثلا تلاقي بنتين ماشيين ووراهم تلات ولاد، واحد بس اللي بيتكلم من الولاد ومركز مع واحدة ( تتجوزيني والعصمة تبقى في إيدك ؟؟ ... تتجوزيني وأغسلك الصحون؟؟ .. طب تتجوزيني وأرضع العيال ؟!! ) وتلاقي التلاتة ماتوا على نفسهم من الضحك .. طبعا هو لا حيتجوزها ولا حيرضع العيال ولا حيشوف خلقتها بعد كدا .. بس بيضيع وقت وبيسلي نفسه ..
أو برضه تلاقي بنتين ماشيين وواحد بيكلم صاحبه ( أحلى واحدة فيهم اللي لابسه جزمة سودا ) .. ويا ويلهم لو لمحوهم بيبصوا على جزم بعض !! يأخذوهم تريأة للصبح!!!!
(( مامتك نحلة ؟ ))
وفيه معاكسات مفتكسة، مثلا الشاب من دول يرمى كلمة يحاول يشد انتباه البنت، زى واحدة ماشية في حالها لا بيها ولا عليها تلاقي واحد متعرفوش بيبصلها وفجأة يقف قدامها ويقولها ( لازم ماما كانت نحلة !! ) طبعا البنت حتفكر ( هو بيجيب سيرة الأم إبن الــ ...... )
أو مش حتفهم عاوز ايه .. فحترد بنعم .. أو أفندم ..أو بتقول إيه يا جدع إنت ... هنا الواد ينط ويقولها بسرعة ( عشان تجيب العسل دا كله !! ) وهو شطارته بقى بعد كدا..
بس مش دايما الشطارة بتنفع .. واحد جرب الموضوع دا وقال أول جملة .. راحت البنت بصاله بمنتهى الثقة وقالته له ( إشمعنى ؟ ) بعد ما خلص جملته راحت قايلاله ( تصدق .. وإنت لازم ماما كانت فرخة .. عشان تجيب البيض دا كله !!!!! ) طبعا صاحبنا قعد تلات أسابيع بعدها في البيت .. لحد ما يفقس !
والمعاكسات برضه مقامات يعني معاكسة الماشيين غير معاكسة الواقفين، وأصحاب العربيات لهم طرقهم الخاصة تلاقي واحد بعربية واقف قدام واحدة وهات يا كلاكس وعمّا ل يشاور على تحت وعامل مجنون في العربية .. وبعدين يرجع مارشدير وهو باصص للبنت وبيقولها وهو مخضوض ( النمرة .. النمرة !! ).......
طبعا البنت شافت نمرته وهو بيرجع أو مشافتهاش بس فهمت إنها نمرة العربية من إشارته لتحت فحتقوله مالها ؟ .. هنا بقى تلاقي وش جديد تماما بيقولها ( مبتجمعش ! ... متديهالي تاني ؟! )
(( صوت حريمي .. اقفش !!!! ))
ومع إن المعاكسة في التليفون قدمت قوي إلا إنها لسه شغالة لحد دلوقتي ولان الدنيا اتطورت والتكنولوجيا دخلت البيوت وفي ظل نظام إظهار الرقم, ظهرت خدمات المعاكسات من تليفونات ميناتل والنيل ورينجو، يعني الشاب من دول يشتري كارت بخمسة أو بعشرة وهاتك يا نمر وهو ونصيبه وأول ما يرد عليه صوت حريمي يقفش فيه .. كدا على طول من غير ما يعرف مين دي ولا سنها وشكل اللي جابتها عامل إزاى ( مش بأقولكوا شعب حميمي .. وشرقان كمان !! )
وطبعا كل عشرتلاف مكالمة ممكن واحدة تكمل معاه عشر دقايق على الخط،، وفي الأغلب حتبقى واحدة عندها 60 سنة فاضية هى كمان وبتشوف العيال المجانين دول بيعملوا إيه قبل ما تقفل !
وفيه معاكسة التليفونات المقصودة .. ودي عادة في المدارس .. واحد خد موبايل واحدة معاه في الفصل ميعرفهاش من واحد صاحبه وقعد يزاولها من أى كابينة تليفون ...... أو يكون شافها مرة مع حد من صحابه وياخد تليفونها ويبتدي يظبط هو .. المهم .. التليفونات أثبتت إنها كانت ولازالت وسيلة مهمة للمعاكسة !
(( من حقهم برضه !!!! ))
قلت في أول الموضوع خلونا نبعد عن البنات شوية ، بس مش معنى كدا إننا ننساهم ..لأنهم لب الموضوع يعني لو مفيش بنات الشباب هيعاكس مين؟
والجديد دلوقتي إنك تلاقي بنتين – عادة لابسين لبس المدارس الأبيض في كحلي – ماشيين ورا واد وبيعاكسوه، والأجدد بقى إنك تلاقي الولد خايف منهم وبيبعد – هما عادة بتبقى أشكالهم تخوف ! – وهما ماشيين وراه وبيقولوا ( القطة خايفة ولا إيه ؟! ) ..
بس مش معنى كدا إن كل البنات اللي بيعاكسوا وحشين .. في بنات زى القمر وخبيرة معاكسة .. يمكن من كتر ما سمعوا ! بس الموضوع بقى بالنسبالهم وسيلة تهريج