وصل المنتخب الاسباني بطل القارة الأوروبية إلى إسبانيا ووجد في استقباله مئات الآلاف من الجماهير التي احتفلت به
وبالفوز الكبير الذي طال انتظاره حيث لم يفز المنتخب الأسباني بأية ألقاب قارية أو عالمية سوى مرة واحدة في عام 1964 عندما فاز بكأس الأمم الأوروبية.
وفي بعض الأحيان تعجز الكلمات عن وصف مدى سعادة الجماهير الأسبانية بل والشعب الأسباني كله بهذا الفوز ابتداء من الملك الإسباني الذي شاهد المباراة من الملعب وانتهاء بأصغر طفل في بلاد الأندلس.
لذا نترك الصور القليلة أدناه لتعبر لاعضائنا الأعزاء عن تلك الفرحة العارمة التي تعجز كلمات أفضل شاعر وكاتب عن وصفها.